تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي
تسجيل الدخول

    الرؤية و الرسالة

    كلية الطب هي الكلية الثامنة في جامعة قطر، تأسست في عام 2014 بتوجيه أميري ومن خلال دراسة جدوى شاملة كمبادرة مشتركة بين جامعة قطر ومؤسسة حمد الطبية. وتُعنى الكلية بالتركيز على الاحتياجات الخاصة بقطاع الرعاية الصحية في قطر كما تتماشى مع الإستراتيجيات والأولويات الوطنية في مجال التعليم والرعاية الصحية.

    تعتبر كلية الطب عضواً فعالاً في تجمع التخصصات الصحية لجامعة قطر ( جامعة قطر-الصحة)*، حيث تتضافر الجهود المشتركة بين التخصصات الصحية المتعددة لجميع أعضاء المجموعة في مجال التعليم والبحث والتوعية المجتمعية، وبالتالي المساعدة في تقدم المعرفة في القطاع الصحي، والتصدي للتحديات المحلية واإلقليمية، والمساهمة في تحسين صحة السكان وفقاً لاحتياجات قطر المستقبلية.

    تستغرق الدراسة في الكلية ست سنوات، وهي مصممة وفق أفضل النماذج الاوروبية والاميركية، مركزة على أساليب التعلم من خلال حل المشكلات. تعتمد البيئة التربوية والتعليمية في كلية الطب أفضل ممارسات التعليم الدولية القائمة على تمحور التعلم حول الطالب كما أنها تعزز فرص الابتكار في التعليم، فهي تعتمد التعليم التفاعلي والممتع من قبل كبار الخبراء والمختصين في مجال الاعتماد الأكاديمي، مع الدمج بين التعلم الجماعي والذاتي والقائم على حل المشكلات بالإضافة إلى دمج نظم التعلم الالكتروني. إن برنامج التعليم الطبي في كلية الطب مصمم وفق أفضل الممارسات الدولية مع موائمة تطبيقها بما يتناسب مع السياق المحلي واحتياجات دولة قطر.

    الرؤية:

    أن تكون كلية طب رائدة، وأن تكون الخيار الأول لنخبة من الطلبة، والأكاديميين المحليين والدوليين، تشكل قوة دافعة نحو الابتكار في قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر، وشريكاً في مواجهة التحديات الوطنية الصحية الرئيسية، ومصدرًا موثوقًا لرفد قطر بأطباء على مستوىً عالٍ من الجودة والثقة.

    الرسالة:

    • تخريج أطباء وقادة لمستقبل قطاع الرعاية الصحية في قطر يتميزون بالكفاءة والرعاية والرأفة والدافعية والشعور القوي بالمسؤولية نحو صحة المجتمع.
    • تمتين التميز في التعليم والبحث والإبداع والابتكار والمساهمة في إيجاد حلول تلبي الاحتياجات الصحية للدولة والمنطقة.
    • تحسين صحة المجتمع من خلال دعم استراتيجية الصحة الوطنية وتقوية نظام الرعاية الصحية الحالي عبر علاقات تكامل وتعاون فعال
    • بناء ثقافة تنوع تساعد على خلق بيئة مستدامة لاستقطاب واستبقاء طلبة وأعضاء هيئة تدريس وموظفين وإداريين على أعلى مستويات الجودة والكفاءة في السياق المحلي.