تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي
تسجيل الدخول

    مستقبل الوجود الصيني في العالم الإسلامي

    ​​​​

    يعلن مركز ابن خلدون للعلوم الإنسان والاجتماعية بجامعة قطر بالتعاون مع جامعة بكين عن تنظيم مؤتمر دولي بعنوان:

    مستقبل الوجود الصيني في العالم الإسلامي في ظل التحديات الإقليمية والدولية

    فكرة المؤتمر

    يسلط هذا المؤتمر الضوء على مستقبل الوجود الصيني في العالم الإسلامي في ظل ما يواجهه الوجود الصيني من تحديات إقليمية ودولية، سواء أكان ذلك على الصعيد الاستراتيجي أم السياسي أم العسكري والأمني أم الاقتصادي. وفي ظل ندرة الأبحاث والدراسات المعنية بالوجود الصيني في العالم الإسلامي حالاً ومآلا، واقعًا واستشرافًا، فإنَّ هذا المؤتمر يأتي ليكون إضافة علمية نوعية للباحثين وصناع القرار في العالم الإسلامي، كما يفتح آفاق التعاون والتواصل الحضاري بين الشعب الصيني وشعوب العالم الإسلامي.

    محاور المؤتمر

    • المحور السياسي والاستراتيجي: يشمل هذا المحور كل ما يتعلق بالتفاعلات السياسية للفاعل الصيني في العالم الإسلامي وتأثيراتها على الصعيد الاستراتيجي
    • المحور العسكري والأمني: يشمل هذا المحور كل ما يتعلق بالتعاون العسكري الصيني مع دول العالم الإسلامي وتأثيراتها الأمنية على الأصعدة المختلفة.
    • التجاري الاستثماري: يشمل هذا المحور كل ما يتعلق بالمشاركات والمشاريع الاستثمارية الصينية في العالم الإسلامي وتأثيراتها الاستراتيجية.

    شروط المشاركة العلمية

    • ألا يقل ملخص البحث عن 300 كلمة وألا يزيد عن 400 كلمة متضمنًا فكرة البحث وأهميته وعناصره
    • أن يكون الملخص مرتبطًا بأحد محاور المؤتمر.
    • أن يتضمن المخلص نبذة يسيرة عن الباحث تشمل: التخصص، جهة العمل، المنشورات العلمية إن وجدت فيما لا يتجاوز 200 كلمة.
    • قبول الملخص لا يستلزم قبول البحث.
    • يتحمل مركز ابن خلدون تكاليف الإقامة وتذاكر السفر.
    • ألا يكون البحث قد سبق نشره، ويكون للمركز الحق في نشره عن طريق جميع منصّاته.
    • آخر موعد لاستلام الملخصات: 15 يوليو 2019
    • ترسل الملخصات على البريد الإلكتروني التالي: ChinaC​onf@qu.edu.qa
    • تاريخ المؤتمر: 4 أبريل 2020

    أهداف المؤتمر

    • تحقيق المثاقفة الحضارية من خلال توفير منصة علمية تجمع بين الباحثين الأكاديميين والمختصين في الشأن الصيني في العالم الإسلامي وجمهورية الصين.
    • لفت أنظار الباحثين إلى أهمية متابعة التفاعل الصيني مع العالم الإسلامي وآثاره على الصعيد الاستراتيجي.
    • فتح آفاق بحثية جديدة لطلبة الدراسات العليا في الدراسات الصينية.